Abdul Majeed al-Zindani
When Yemeni sheikh Abdul Majeed al-Zindani isn’t coloring his beard with rust, he’s actively trying to fight against the progress of human rights. The rector of al-Iman University, al-Zindani is not an uneducated fellow. However, that doesn’t stop him from choosing religion over logic when it comes to societal issues. He and sixteen other religious leaders and political figures signed a fatwa aimed at eliminating the minimum age of marriage in Yemen. Though his own genitals likely don’t work anymore due to old age, al-Zindani probably figured he was doing his pedo bros a favor by trying to eliminate the controversial law that prohibits people from making like Muhammad, pigs be upon him, and marrying children.
The signers of the fatwa, including al-Zindani, asserted that the marriage-age law has no basis in Islam and actually contradicts sharia, which is the foundation of law in Yemen. The law does contradict sharia because Muslims are told to follow in the example of the prophet and the law prevents them from doing so, though Muslims are not explicitly commanded to marry and/or molest children.
al-Zindani founded the Commission on Scientific Signs in the Quran and Sunnah, a group aimed at attempting to prove the fairytales in the Qur’an. The group recruited many middle eastern scientists and religious figures to its cause. However, when they attempted to convince non-Muslims of their dubious “findings,” the non-Muslims immediately became skeptical when they realized numerous quotes had been taken out of context and expensive gifts were being thrown around between Commission members and their guests. al-Zindani stepped down from the Committee in 1995.
Aside from supporting child marriage and pseudoscience, al-Zindani also supports… wait for it… al Qaeda. He has served as a spiritual guide for many of al Qaeda’s most notorious members, including sheikh Osama bin Laden. al-Zindani also founded a charity that terrorist Anwar al-Awlaki served as vice president of for a time. He also called US and international intervention forces in the middle east “invaders.” With those factors considered along with al-Zindani’s connections to terror group Ansar al-Islam, the US government banned him from entering the country, a matter on which the sheikh did not comment.
When Yemeni newspapers printed the controversial Danish cartoons of Muhammad, pigs be upon him, that stirred riots across the world, al-Zindani immediately pressed charges against all of them. The newspapers’ purpose was to both incite outrage at the disrespect of Muhammad and to encourage debate on the subject. However, at least one of those papers wasn’t so lucky – its editor earned a year behind bars and it was ordered to cease production for 6 months for disrespecting a 7th-century pedophile. Sometimes I have trouble taking Muslims’ endless whining seriously. This is one of those times.
Many Muslims accuse infidels in the west of being promiscuous sluts who get HIV/AIDS, but al-Zindani took a more progressive approach on the subject. His al-Iman University did research on the virus, and al-Zindani claims the university’s researchers found the cure. When health officials at the national level moved to dispute the questionable findings, al-Zindani then decided to apply for a patent on an herbal HIV cure. Hmm, where have we seen that one before?
In conclusion, this Muslim somehow still has the respect and admiration of thousands across the middle east despite his obvious pseudscientific and jihadist beliefs. That says a lot about not only him, but his fellow Muslims as well.
Your Daily Muslim 
Reblogged this on .
Previous messageNext messageBack to messages
(No Subject)
(No Subject)
Mohammed Ali Sahraoui 14/12/2014
To: info@azhar.edu.eg
Previous messageNext messageBack to messages
(No Subject)
(No Subject)
[Draft] Mohammed Ali Sahraoui 12:42
Continue writing
|
Delete
لندن/13/12/2014
To Mr Abdoul Majeed al-zindani
أخوكم في الله، محمد علي صحراوي ،جزائري من أصل عربي .
يشرفني كثيرا أن أخبركم بهذا الموضوع العظيم٬ أن الله تعالى قد منّ علي بفضله الكريم أن وفّقني إلى علم من نوع غريب وعظيم،منه ما هو كوني و منه ما هو فوق كوني.
لقد قضيت خمس و ثلاثين سنة منكب في المطالعة و البحث و التنقيب بين صفحات أمهات الكتب أتطلع إلى آفاق هذا الكون العجيب،أتأمل سر معنى الحياة و عظمة الخالق و قوته المبدع الواجد لهذا الوجود الشاسع.
وقبل ستة سنوات و أنا أتفحص كتاب الله تعالى القرأن الكريم فإذا بآيات من آياته الكريمة تزيل عني الغيوم و تبدد الضباب. فانكشفلي شيئ عظيم لم يخطر على البال.اكتشفت من نور هذه الآيات المباركة قطر الوجود كله. أسراره و فضائه و تاريخ ميلاده. اكتشفت قطر الكون٬ وقطر الكرسي٬وقطر العرش العظيم.
اكتشفت قطر السماء الدنيا فضربت قطرها في ثلاثة أبعاد فوجدت فضاء السماء كله، فقسمته على ثلاث ملايين سنة ضوءية فوجدت عدد جميع مجرات السماء الدنيا،
ثم جمعت جميع مجرات السماء فجعلتها في قطر و حجم مجرة واحدة ضخمة. ثم حذفت الفراغات بين نجوم جميع مجرات السماء والمقدرة بأربع سنوات ضوئية لأجعلها نجما واحدا ضخما ، ثم جمعت عدد جميع هذه النجوم قياسا على عدد نجوم مجرتنا وقمت بجمع درجة حرارتها بعشرين مليون درجة مئوية و إن كان هناك نجوم تفوق درجة حرارة شمسنا بكثير، إلا أنه توجد نجوم أقل بكثير من درجة حرارة شمسنا، فإذا أخذنا من حرارة النجوم القوية و أضفنا إلى النجوم الأضعف من شمسنا فإن درجة حرارة جميع نجوم السماء تصبح في متوسط درجة حرارة شمسنا و عن هذا نستطيع أن نصل إلى معرفة دررجة حرارة و قوة إنفجار الكون و بنائه الأول بيج بانج. ثم وجدت قطر الكون بسمواته السبع و محيطه و حجمه و وزنه. و وجدت الثانية الأولى التي خلق الله تعالى فيها الكون ، و كم مر على الكون من الحظة التي خُلق فيها إلى الآن و كم بقي من عمره، واللحظة و الثانية التي ينتهي فيها الكون و تتهي فيها الحياة ،كل ذالك بالتحديد وبحساب دقيق. و وجدت متى خلقت المجرات الآولى، و متى خلقت الشمس والأرض و الجبال و الماء والنبات و الدواب ومتى خلق الإنسان وكم مر عليه و على الكون وما فيه من لحظةخلقه إلى الآن و إلى اللحظة التي ينتهي فيها
. .و عدد البشرية و وجدت أن عدد الأنبياء عليهم السلام بالملايين . و استنبطت من سورة الإسراء،الشورى،الجاثية وجود بلايين من الكائنات العاقلة أمثالنا و غير العاقلة أمثال دوابنا موزعة على كواكبها المختلفة الأشكال و الأنواع في صفحة السماء الشاسعة. وعدد العناصر و عدد كواكب مجموعتنا الشمسية و هي إثنا عشر كوكبا تتخلّلها أربع أحزمة منها حجرية و منها جليدية استنبطتها من سورة يوسف .و اكتشفت سر وقود الشمس و النجوم و بقائها كل هذه المدة الطويلة.و اكتشفت سرعة الكون المدهشة و سرعة الضوء الصحيحة و سرعة الملائكة المحيرة وعدد مجموعاتها قياسا على عدد إختلاف أجنحتها المذكورة في سورة فاطر ، و أعظم من هذا و أغرب أني اكتشفت سرعة الأمر لإلهية و هي سرعة كن فيكون المطلقة. و اكتشفت عمر الوجود كله من البداية إلى الخلود ، واكتشفت لحظة حديث الكنز المخفي القدسي الأولى (كنت كنزا مخفيا فأردت أن أُعرف فخلقت الخلق ليعرفوني فبي عرفوني) واللحظة اللازمنية التي صدر فيها هذا الحديث،و هو أول حديث بين الله سبحانه و تعالى جلّ في علاه و بين الوجود و ذالك قبل خلق الوجود و هي فترة لازمنية تحدد بتحديد مدة دوران العرش العظيم حول نفسه و هي النقطة التي انطلق منها العرش في الدران حول نفسه و عند وصوله إليها تقوم القيامة، و العرش العظيم لا يزال يدور حول نفسه مادام الكون موجود في اتساع و امتداد، و مادامت الحياة مستمرة .و اكتشفت اللحظة الأولى التي وضع الله فيها البذرة الأولى أو الجسيم الأول لخلق العرش العظيم، و كم استغرق تكوين الكورة النورانية الأولى التي خُلق عنها العرش العظيم قبل خلق العرش.و كذالك متى خُلق الكرسي و الكرة النوانية التي خُلق عنها و كم استغرق وقت تكوين كل منهما.و كذالك الكون كم مر على وجوده و تكوينه . و الكرة الدخانية التي خُلق عنها الكون متى وضعت و متى تم تكوينها و كم استغرقت قبل لحظة إنفجار الكون العظيم(،الفتق،بيج بانج.) و كذالك وجدت المدة الزمنية التي خُلقت فيها الكرة الحديدية الصلبة التي تتمركز مركز الأرض و التي خلقت عنها الأرض و أغلفتها السائلة و قشورها الصلبة و صخورها و قاراتها و جبالها و أغلفتها الثلاثة الغازية، المائية، النباتية ،وكذالك الحيوانية بما فيها الإنسا
و اكتشفت قطر العرش العظيم و حجمه و وزنه و بعد مسافته عنا . وقطر الكرسي و حجمه و وزنه و بعد مسافته عنا، وذلك قياسا على وزن الكون و إن كان الكون حلقة ملقاة بأرض فلاة بالنسبة للكرس و العرش العظم. و أعظم من هذا اكتشفت تحديد يوم القيامة. أقول يوم القيامة، و لا أقول الساعة، فالساعة لا يعلمها إلا الله سبحانه و تعالى. و اكتشفت قطرالجنة فوجدته ثمانية أضعاف قطر ألكون ، وذالك قياسا على ما ورد في سورة آل عمران، النساء،الحديد، الرحمان. و استنبطت درجت حرارة نار جهنم عفانا الله تعالى من عذابها، وذالك من سورة المرسلات. و اكتشفت معنى النفس و كيفية تكوينها و المادة التي تتكون منها، إذ النفس جزيء و ليست عنصر قائم بذاته. واكتشفت من أين يُخلق لحم الإنسان الذي يكسي الله تعالى به عظام الجنين بعد مرحلة تكوين الجهاز العصبي و الهيكل العظمي و القلب …و اكتشفت الروح و مكان وجودها و استقرارها من جسم الإنسان في الجهاز العصبي . و بهذا التحديد ندرك ما معنى قول الله تعالى ، إذا بلغت التراق . و، إذا بلغت الحلقوم . و ندرك من أين تخرج الروح . و أدركت معنى قوله تعالى .و إن يوما عند ربك كألف سنة مما تعدون. و كم قطر و حجم وطول الوجود كله ،العرش و الكرسي و الكون أمام هذا اليوم الإلهي العظيم .
إذا فخلاصة نتيجة البحث والتنقيب أن وفقني الله تعالى بمنّه و فضله أن اكتشفت الوجود كله من بدئ خلق العرش العظيم إلى يوم البعث العجيب. قطر العرش و حجمه و سرعته وعمره ، و قطر الكرسي و حجمه و سرعته وعمره ،و قطر الكون و حجمه و سرعته و عمره و بدايته و نهايته.و عمر الإنسان و الحياة من البداية إلى النهاية. ومدة البرزخ من لحظة نهاية الكون إلى يوم القيامة.
كل ذالك تم بطريقة حسابية رياضية لا يختلف عليها اثنان
لقد ارسلت عدد مرات إلى مركز قيادة وكالة الفضاء الامريكية بواشنطن و فروعها.و كذالك ارسلت إلى مناطق مختلفة باروبا تعمل في مجال علم الفضاء ، و ذالك منذ شهر جويلية عام ٢٠١٢ و لكنهم لم يردوا علي. اعلم أنها قضية صعبة لما تتضمنه من أخبار غيبية و ضخمة شاسعة، ليس من السهل تصديقها إذ لم يسبق على طول تاريخ البشرية أن أحدا أخبر بمثل هذا الخبر، لكن المؤمن بالله و باليوم الآخر من أهالي الكتب السماوية، من المفروض عليه أن لا يتعجب ولا يستغرب، و إن كان الأمر يفوق الخيال ،فكيف يستغرب و خالق الوجود موجود، فهل يعجزه سبحانه و تعالى أن يمنّ على أحد من عباده فيرزقه بمثل هذا العلم العظيم.
أخوكم في الله، محمد علي صحراوي .أطلب منكم المساعدة لتبليغ هذه الرسالة.إنها أمانة علمية في مصلحة البشرية . أرجوا الإتصال.
رقم الهاتف.004402085209077
الهاتف الجوال.00447592901104 . etspace1231@hotmail.co.uk
Previous messageNext messageBack to messages
(No Subject)
Previous messageNext messageBack to messages
(No Subject)
(No Subject)
[Draft] Mohammed Ali Sahraoui 12:42
Continue writing
|
Delete
لندن/13/12/2014
To Mr Abdoul Majeed al-zindani
أخوكم في الله، محمد علي صحراوي ،جزائري من أصل عربي .
يشرفني كثيرا أن أخبركم بهذا الموضوع العظيم٬ أن الله تعالى قد منّ علي بفضله الكريم أن وفّقني إلى علم من نوع غريب وعظيم،منه ما هو كوني و منه ما هو فوق كوني.
لقد قضيت خمس و ثلاثين سنة منكب في المطالعة و البحث و التنقيب بين صفحات أمهات الكتب أتطلع إلى آفاق هذا الكون العجيب،أتأمل سر معنى الحياة و عظمة الخالق و قوته المبدع الواجد لهذا الوجود الشاسع.
وقبل ستة سنوات و أنا أتفحص كتاب الله تعالى القرأن الكريم فإذا بآيات من آياته الكريمة تزيل عني الغيوم و تبدد الضباب. فانكشفلي شيئ عظيم لم يخطر على البال.اكتشفت من نور هذه الآيات المباركة قطر الوجود كله. أسراره و فضائه و تاريخ ميلاده. اكتشفت قطر الكون٬ وقطر الكرسي٬وقطر العرش العظيم.
اكتشفت قطر السماء الدنيا فضربت قطرها في ثلاثة أبعاد فوجدت فضاء السماء كله، فقسمته على ثلاث ملايين سنة ضوءية فوجدت عدد جميع مجرات السماء الدنيا،
ثم جمعت جميع مجرات السماء فجعلتها في قطر و حجم مجرة واحدة ضخمة. ثم حذفت الفراغات بين نجوم جميع مجرات السماء والمقدرة بأربع سنوات ضوئية لأجعلها نجما واحدا ضخما ، ثم جمعت عدد جميع هذه النجوم قياسا على عدد نجوم مجرتنا وقمت بجمع درجة حرارتها بعشرين مليون درجة مئوية و إن كان هناك نجوم تفوق درجة حرارة شمسنا بكثير، إلا أنه توجد نجوم أقل بكثير من درجة حرارة شمسنا، فإذا أخذنا من حرارة النجوم القوية و أضفنا إلى النجوم الأضعف من شمسنا فإن درجة حرارة جميع نجوم السماء تصبح في متوسط درجة حرارة شمسنا و عن هذا نستطيع أن نصل إلى معرفة دررجة حرارة و قوة إنفجار الكون و بنائه الأول بيج بانج. ثم وجدت قطر الكون بسمواته السبع و محيطه و حجمه و وزنه. و وجدت الثانية الأولى التي خلق الله تعالى فيها الكون ، و كم مر على الكون من الحظة التي خُلق فيها إلى الآن و كم بقي من عمره، واللحظة و الثانية التي ينتهي فيها الكون و تتهي فيها الحياة ،كل ذالك بالتحديد وبحساب دقيق. و وجدت متى خلقت المجرات الآولى، و متى خلقت الشمس والأرض و الجبال و الماء والنبات و الدواب ومتى خلق الإنسان وكم مر عليه و على الكون وما فيه من لحظةخلقه إلى الآن و إلى اللحظة التي ينتهي فيها
. .و عدد البشرية و وجدت أن عدد الأنبياء عليهم السلام بالملايين . و استنبطت من سورة الإسراء،الشورى،الجاثية وجود بلايين من الكائنات العاقلة أمثالنا و غير العاقلة أمثال دوابنا موزعة على كواكبها المختلفة الأشكال و الأنواع في صفحة السماء الشاسعة. وعدد العناصر و عدد كواكب مجموعتنا الشمسية و هي إثنا عشر كوكبا تتخلّلها أربع أحزمة منها حجرية و منها جليدية استنبطتها من سورة يوسف .و اكتشفت سر وقود الشمس و النجوم و بقائها كل هذه المدة الطويلة.و اكتشفت سرعة الكون المدهشة و سرعة الضوء الصحيحة و سرعة الملائكة المحيرة وعدد مجموعاتها قياسا على عدد إختلاف أجنحتها المذكورة في سورة فاطر ، و أعظم من هذا و أغرب أني اكتشفت سرعة الأمر لإلهية و هي سرعة كن فيكون المطلقة. و اكتشفت عمر الوجود كله من البداية إلى الخلود ، واكتشفت لحظة حديث الكنز المخفي القدسي الأولى (كنت كنزا مخفيا فأردت أن أُعرف فخلقت الخلق ليعرفوني فبي عرفوني) واللحظة اللازمنية التي صدر فيها هذا الحديث،و هو أول حديث بين الله سبحانه و تعالى جلّ في علاه و بين الوجود و ذالك قبل خلق الوجود و هي فترة لازمنية تحدد بتحديد مدة دوران العرش العظيم حول نفسه و هي النقطة التي انطلق منها العرش في الدران حول نفسه و عند وصوله إليها تقوم القيامة، و العرش العظيم لا يزال يدور حول نفسه مادام الكون موجود في اتساع و امتداد، و مادامت الحياة مستمرة .و اكتشفت اللحظة الأولى التي وضع الله فيها البذرة الأولى أو الجسيم الأول لخلق العرش العظيم، و كم استغرق تكوين الكورة النورانية الأولى التي خُلق عنها العرش العظيم قبل خلق العرش.و كذالك متى خُلق الكرسي و الكرة النوانية التي خُلق عنها و كم استغرق وقت تكوين كل منهما.و كذالك الكون كم مر على وجوده و تكوينه . و الكرة الدخانية التي خُلق عنها الكون متى وضعت و متى تم تكوينها و كم استغرقت قبل لحظة إنفجار الكون العظيم(،الفتق،بيج بانج.) و كذالك وجدت المدة الزمنية التي خُلقت فيها الكرة الحديدية الصلبة التي تتمركز مركز الأرض و التي خلقت عنها الأرض و أغلفتها السائلة و قشورها الصلبة و صخورها و قاراتها و جبالها و أغلفتها الثلاثة الغازية، المائية، النباتية ،وكذالك الحيوانية بما فيها الإنسا
و اكتشفت قطر العرش العظيم و حجمه و وزنه و بعد مسافته عنا . وقطر الكرسي و حجمه و وزنه و بعد مسافته عنا، وذلك قياسا على وزن الكون و إن كان الكون حلقة ملقاة بأرض فلاة بالنسبة للكرس و العرش العظم. و أعظم من هذا اكتشفت تحديد يوم القيامة. أقول يوم القيامة، و لا أقول الساعة، فالساعة لا يعلمها إلا الله سبحانه و تعالى. و اكتشفت قطرالجنة فوجدته ثمانية أضعاف قطر ألكون ، وذالك قياسا على ما ورد في سورة آل عمران، النساء،الحديد، الرحمان. و استنبطت درجت حرارة نار جهنم عفانا الله تعالى من عذابها، وذالك من سورة المرسلات. و اكتشفت معنى النفس و كيفية تكوينها و المادة التي تتكون منها، إذ النفس جزيء و ليست عنصر قائم بذاته. واكتشفت من أين يُخلق لحم الإنسان الذي يكسي الله تعالى به عظام الجنين بعد مرحلة تكوين الجهاز العصبي و الهيكل العظمي و القلب …و اكتشفت الروح و مكان وجودها و استقرارها من جسم الإنسان في الجهاز العصبي . و بهذا التحديد ندرك ما معنى قول الله تعالى ، إذا بلغت التراق . و، إذا بلغت الحلقوم . و ندرك من أين تخرج الروح . و أدركت معنى قوله تعالى .و إن يوما عند ربك كألف سنة مما تعدون. و كم قطر و حجم وطول الوجود كله ،العرش و الكرسي و الكون أمام هذا اليوم الإلهي العظيم .
إذا فخلاصة نتيجة البحث والتنقيب أن وفقني الله تعالى بمنّه و فضله أن اكتشفت الوجود كله من بدئ خلق العرش العظيم إلى يوم البعث العجيب. قطر العرش و حجمه و سرعته وعمره ، و قطر الكرسي و حجمه و سرعته وعمره ،و قطر الكون و حجمه و سرعته و عمره و بدايته و نهايته.و عمر الإنسان و الحياة من البداية إلى النهاية. ومدة البرزخ من لحظة نهاية الكون إلى يوم القيامة.
كل ذالك تم بطريقة حسابية رياضية لا يختلف عليها اثنان
لقد ارسلت عدد مرات إلى مركز قيادة وكالة الفضاء الامريكية بواشنطن و فروعها.و كذالك ارسلت إلى مناطق مختلفة باروبا تعمل في مجال علم الفضاء ، و ذالك منذ شهر جويلية عام ٢٠١٢ و لكنهم لم يردوا علي. اعلم أنها قضية صعبة لما تتضمنه من أخبار غيبية و ضخمة شاسعة، ليس من السهل تصديقها إذ لم يسبق على طول تاريخ البشرية أن أحدا أخبر بمثل هذا الخبر، لكن المؤمن بالله و باليوم الآخر من أهالي الكتب السماوية، من المفروض عليه أن لا يتعجب ولا يستغرب، و إن كان الأمر يفوق الخيال ،فكيف يستغرب و خالق الوجود موجود، فهل يعجزه سبحانه و تعالى أن يمنّ على أحد من عباده فيرزقه بمثل هذا العلم العظيم.
أخوكم في الله، محمد علي صحراوي .أطلب منكم المساعدة لتبليغ هذه الرسالة.إنها أمانة علمية في مصلحة البشرية . أرجوا الإتصال.
رقم الهاتف.004402085209077
الهاتف الجوال.00447592901104 . etspace1231@hotmail.co.uk